وقد يجد الظهير الأيمن لسويسرا نفسه مقيداً بواجبات دفاعية غير مفضلة لديه، من أجل مساعدة المنتخب السويسري على التعامل مع خطر جناح الإكوادور جيفرسون مونتيرو في المباراة التي ستقام ضمن المجموعة الخامسة اليوم الأحد.
ويلعب ليختشتاينر في المعتاد في يمين خط وسط من 5 لاعبين مع ناديه يوفنتوس الإيطالي، وهو ما يعطيه حرية أكبر في الانطلاق للأمام.
لكن مدرب سويسرا أوتمار هيتسفيلد يفضل أن يشركه كظهير أيمن في خطة لعب 4-4-2، التي ستقيد حريته في التقدم للأمام أمام فرق مثل الإكوادور التي تهاجم من الجناحين.
وقال ليختشتاينر بعدما هز الشباك في الفوز 2-0 على بيرو ودياً: "عندما تكون الحرارة 30 درجة مئوية، ويكون عليك الركض لمسافة 80 متراً، فإن الأمر سيختلف".
وعندما يكون مونتيرو في يومه لا يمكن إيقاف سرعته ومهاراته في الجناح الأيسر، رغم أن مستواه متذبذب بشدة مثلما توضح مسيرته مع الأندية.
وأول مواجهة على الإطلاق بين الفريقين قد تكون حاسمة في تحديد من سيحتل المركز الثاني في المجموعة، إذ ينظر إلى فرنسا باعتبارها الفائزة المحتملة بالصدارة، بينما لا تعد هندوراس مرشحة.
كما يعد المنتخب السويسري واحداً من أفضل ما أنجبته البلاد، ويلعب كل اللاعبين تقريباً في أندية كبيرة بدوري الدرجة الأولى الإيطالي، أو الدوري الألماني، وارتقى للمركز السادس في تصنيف الاتحاد الدولي (فيفا)، في إنجاز لا سابق له.
ومنتخب سويسرا حالياً أكثر ثقة وإبداعاً من أسلافه، رغم أنه لا يزال يجد صعوبة في تسجيل الأهداف ويفوز بفارق ضئيل، حتى ضد منافسين أقل شأناً.
وتتسم الإكوادور بالقوة في الهجوم، وتوفر انطلاقات أنطونيو فالنسيا خطراً إضافياً من الجناح الأيمن، لكنها تمتلك خط دفاع متواضعاً.
ولا يلعب أي من مدافعي الإكوادور بشكل منتظم في ناديه، كما فقد خطه الخلفي بالفعل حماية سيغوندو كاستيو، بعد استبعاد لاعب الوسط المدافع صاحب الخبرة من البطولة بسبب الإصابة.
وقال هيتسفيلد للصحافيين في المعسكر السويسري: "الإكوادور منافس مباشر لنا على مكان في دور الـ16".
وأضاف "البداية الجيدة في المجموعة ستكون حاسمة، إنه فريق منظم جداً ولديه قوة فنية، لا يمكن أن نأمل في تسجيل هدف وحيد والفوز، إنهم أقوى كثيراً من ذلك".
ويلعب ليختشتاينر في المعتاد في يمين خط وسط من 5 لاعبين مع ناديه يوفنتوس الإيطالي، وهو ما يعطيه حرية أكبر في الانطلاق للأمام.
لكن مدرب سويسرا أوتمار هيتسفيلد يفضل أن يشركه كظهير أيمن في خطة لعب 4-4-2، التي ستقيد حريته في التقدم للأمام أمام فرق مثل الإكوادور التي تهاجم من الجناحين.
وقال ليختشتاينر بعدما هز الشباك في الفوز 2-0 على بيرو ودياً: "عندما تكون الحرارة 30 درجة مئوية، ويكون عليك الركض لمسافة 80 متراً، فإن الأمر سيختلف".
وعندما يكون مونتيرو في يومه لا يمكن إيقاف سرعته ومهاراته في الجناح الأيسر، رغم أن مستواه متذبذب بشدة مثلما توضح مسيرته مع الأندية.
وأول مواجهة على الإطلاق بين الفريقين قد تكون حاسمة في تحديد من سيحتل المركز الثاني في المجموعة، إذ ينظر إلى فرنسا باعتبارها الفائزة المحتملة بالصدارة، بينما لا تعد هندوراس مرشحة.
كما يعد المنتخب السويسري واحداً من أفضل ما أنجبته البلاد، ويلعب كل اللاعبين تقريباً في أندية كبيرة بدوري الدرجة الأولى الإيطالي، أو الدوري الألماني، وارتقى للمركز السادس في تصنيف الاتحاد الدولي (فيفا)، في إنجاز لا سابق له.
ومنتخب سويسرا حالياً أكثر ثقة وإبداعاً من أسلافه، رغم أنه لا يزال يجد صعوبة في تسجيل الأهداف ويفوز بفارق ضئيل، حتى ضد منافسين أقل شأناً.
وتتسم الإكوادور بالقوة في الهجوم، وتوفر انطلاقات أنطونيو فالنسيا خطراً إضافياً من الجناح الأيمن، لكنها تمتلك خط دفاع متواضعاً.
ولا يلعب أي من مدافعي الإكوادور بشكل منتظم في ناديه، كما فقد خطه الخلفي بالفعل حماية سيغوندو كاستيو، بعد استبعاد لاعب الوسط المدافع صاحب الخبرة من البطولة بسبب الإصابة.
وقال هيتسفيلد للصحافيين في المعسكر السويسري: "الإكوادور منافس مباشر لنا على مكان في دور الـ16".
وأضاف "البداية الجيدة في المجموعة ستكون حاسمة، إنه فريق منظم جداً ولديه قوة فنية، لا يمكن أن نأمل في تسجيل هدف وحيد والفوز، إنهم أقوى كثيراً من ذلك".
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire