فاز المنتخب الهولندي على تشيلي بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعتهما بختام مبارتيهما بالمجموعة الثانية لكأس العالم.
أحرز هدفي الطواحين فير في الدقيقة 76 وميرفيس في الدقيقة 91 من الشوط الثاني.
وشهدت الدقائق الأولى للمباراة تحفظ هجومي من جانب المنتخبين وتمركز كل منهما بوسط ملعب مع تأمين المرمى، لتجنب هدف مبكر.
وحاول منتخب التشيلي خط هدف مبكر مستغلاً حالة التراجع الدفاعي التي ظهر عليها المنتخب الهولندي واعتمد على انطلاقات سانشيز ولعب عدد من الكرات الطولية له في عمق الدفاع الهولندي، فيما اختفى لاعبو هولندا وظهر افتقاد الطواحين لفان بيرسي الموقوف والذي كان يؤدي دور كبير في خط الهجوم.
وسدد فاراجاس رأسة قوية في الدقيقة 12 إلا أنها مرت بجوار القائم الهولندي في أولى الهجمات المنظمة بالمباراة.
وحصل المنتخب التشيلي على ركنية في الدقيقة 22 لعبها سانشيز عرضية أرضية سددها فاراجاس خارج المرمى.
وحصل لاعب تشيلي سيلفا على الكارت الأصفر الأول خلال اللقاء لعرقلته للاعب لينس، وسدد شنايدر كرة قوية من الركلة الحرة تصدى لها الحارس التشيلي برافو في الدقيقة 26.
وفي الدقيقة 32 نجح لاعب هولندا دي يونج في استخلاص الكرة من الدفاع التشيلي ومررها لروبين الذي أخطاء في التمرير ليضيع هجمة خطيرة للمنتخب الهولندي.
وفي الدقيقة 36 حصل المنتخب الهولندي على ضربة حرة لعبها روبين عرضية سددها دي فريج برأسية قوية مرت بجوار شباك الحارس برافو.
وشهدت الدقيقة 37 اعتراضات كبيرة من جانب لاعب المنتخب التشيلي سانشيز لعدم احتساب الحكم بكاري جاساما ضربة جزاء لمنتخب بلاده.
وكاد روبين أن يحرز الهدف الأول لمنتخب هولندا بعد ما تلاعب بالدفاع التشيلي في الدقيقة 39 وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم.
وحصل المنتخب التشيلي على ضربة حرة نفذها دياز ووصلت لرأس اللاعب جوتيريز الذي سددها بقوة تجاه المرمى إلا أنها مرت لضربة مرمى.
وتبادل المنتخبان الهجمات خلال الخمسة دقائق الأخيرة من الشوط الأول، واعتمد المنتخب الهولندي على المهارات الفردية لروبين والقوة البدنية لشنايدر إلا أن تمركز الدفاع التشيلي حال دون تغير النتيجة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
وحاولت الطواحين الهولندية خطف هدف مبكر في بداية الشوط الثاني، واعتمدت على الكرات العرضية عن طريق شنايدر وكاد روبين أن يحرز الهدف الأول في الدقيقة 46 لولا تألق الدفاع التشيلي، ورد سانشير بقيادة هجمة مرتدة سريعة لتشيلي نجح الدفاع الهولندي في إبطال خطورتها.
وعلى عكس البداية القوية للشوط الثاني عاد المنتخبان لتحفظهما الهجومي مرة أخرى وتمركز لاعبو المنتخبين بوسط الملعب من أجل تأمين المرمى وإبطال الهجمات التي ينفذها المنتخب الآخر، وشهدت الـ5 دقائق الأولى معدل تمريرات خاطئة كبيرة من قبل لاعبو المنتخبين.
وحصل المنتخب الهولندي على ركلة حرة في الدقيقة 61 لعبها روبين عرضية وشتتها الدفاع التشيلي ، ووصلت لشنايدر الذي سدد كرة قوية ارتدت من الدفاع التشيلي.
وفي الدقيقة 62 تلقى سانشيز تمريرة من وسط الملعب وضعته في انفراد بالحارس الهولندي الذي نجح في التصدي للكرة، وطالب سانشير بضربة جزاء إلا أن الحكم بكاري جاساما أشار باستمرار اللعب.
وواصل سانشيز تهديده للدفاع الهولندي وسدد كرة صاروخية تصدى لها الحارس الهولندي ببراعة في الدقيقة 66، ليرد عليه أرين روبين بتسديدة قوية تصدى لها الحارس التشيلي برافو.
وفي الدقيقة 70 دفع المدير الفني للمنتخب الهولندي لويس فان جال بأول تغيراته بإنزال لاعب وسط الملعب ميرفيس ديباي بدلاً من المهاجم لينس لتأمين وسط ملعبه أمام انطلاقات سانشيز، ودفع المدير الفني لمنتخب تشيلي خورخي سامباولي باللاعب جورج لويس فالديفيا بديلاً من اللاعب سيلفا.
وحصل المنتخب الهولندي على ركلة حرة في الدقيقة 73 لعبها شنايدر تجاه زميله فلار إلا أن المدافع الهولندي فارجاس أبعدها عن المرمى .
ومع الدقيقة 75 دفع المدير الفني للمنتخب الهولندي بثاني تغيراته بالدفع باللاعب فير بديلاً للاعب فيير.
وجاء الهدف الأول في الدقيقة 76، للمنتخب الهولندي من ضربة ركنية يرتقي لها اللاعب فيير وسددها برأسه لتسكن الشباك التشيلية لتصبح النتيجة تقدم هولندا بهدف نظيف.
وكاد اللاعب الهولندي دي يونج أن يحرز هدف التعادل لمنتخب تشيلي في مرماه بالدقيقة 81 من رأسية ارتدت من يد زميله دي فريج إلا أن الحكم أشار باستمرار اللعب.
ونفذ المنتخب الهولندي هجمة مرتدة سريعة قادها روبين ومرر كرة أرضية لزميله ميرفيس الذي وضع الهدف الثاني لمنتخب بلاده في الدقيقة 91، لتنتهي بعدها المباراة بفوز هولندا بهدفين نظيفين.
وبهذه النتيجة ارتفع رصيد المنتخب الهولندي إلى 9 نقاط من 3 انتصارات احتل بهم صدارة مجموعته بينما تجمد رصيد تشيلي عند 6 نقاط من انتصارين وهزيمة ليحتل بها المركز الثاني ويتأهلان سوياً للدور الـ16.
أحرز هدفي الطواحين فير في الدقيقة 76 وميرفيس في الدقيقة 91 من الشوط الثاني.
وشهدت الدقائق الأولى للمباراة تحفظ هجومي من جانب المنتخبين وتمركز كل منهما بوسط ملعب مع تأمين المرمى، لتجنب هدف مبكر.
وحاول منتخب التشيلي خط هدف مبكر مستغلاً حالة التراجع الدفاعي التي ظهر عليها المنتخب الهولندي واعتمد على انطلاقات سانشيز ولعب عدد من الكرات الطولية له في عمق الدفاع الهولندي، فيما اختفى لاعبو هولندا وظهر افتقاد الطواحين لفان بيرسي الموقوف والذي كان يؤدي دور كبير في خط الهجوم.
وسدد فاراجاس رأسة قوية في الدقيقة 12 إلا أنها مرت بجوار القائم الهولندي في أولى الهجمات المنظمة بالمباراة.
وحصل المنتخب التشيلي على ركنية في الدقيقة 22 لعبها سانشيز عرضية أرضية سددها فاراجاس خارج المرمى.
وحصل لاعب تشيلي سيلفا على الكارت الأصفر الأول خلال اللقاء لعرقلته للاعب لينس، وسدد شنايدر كرة قوية من الركلة الحرة تصدى لها الحارس التشيلي برافو في الدقيقة 26.
وفي الدقيقة 32 نجح لاعب هولندا دي يونج في استخلاص الكرة من الدفاع التشيلي ومررها لروبين الذي أخطاء في التمرير ليضيع هجمة خطيرة للمنتخب الهولندي.
وفي الدقيقة 36 حصل المنتخب الهولندي على ضربة حرة لعبها روبين عرضية سددها دي فريج برأسية قوية مرت بجوار شباك الحارس برافو.
وشهدت الدقيقة 37 اعتراضات كبيرة من جانب لاعب المنتخب التشيلي سانشيز لعدم احتساب الحكم بكاري جاساما ضربة جزاء لمنتخب بلاده.
وكاد روبين أن يحرز الهدف الأول لمنتخب هولندا بعد ما تلاعب بالدفاع التشيلي في الدقيقة 39 وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم.
وحصل المنتخب التشيلي على ضربة حرة نفذها دياز ووصلت لرأس اللاعب جوتيريز الذي سددها بقوة تجاه المرمى إلا أنها مرت لضربة مرمى.
وتبادل المنتخبان الهجمات خلال الخمسة دقائق الأخيرة من الشوط الأول، واعتمد المنتخب الهولندي على المهارات الفردية لروبين والقوة البدنية لشنايدر إلا أن تمركز الدفاع التشيلي حال دون تغير النتيجة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
وحاولت الطواحين الهولندية خطف هدف مبكر في بداية الشوط الثاني، واعتمدت على الكرات العرضية عن طريق شنايدر وكاد روبين أن يحرز الهدف الأول في الدقيقة 46 لولا تألق الدفاع التشيلي، ورد سانشير بقيادة هجمة مرتدة سريعة لتشيلي نجح الدفاع الهولندي في إبطال خطورتها.
وعلى عكس البداية القوية للشوط الثاني عاد المنتخبان لتحفظهما الهجومي مرة أخرى وتمركز لاعبو المنتخبين بوسط الملعب من أجل تأمين المرمى وإبطال الهجمات التي ينفذها المنتخب الآخر، وشهدت الـ5 دقائق الأولى معدل تمريرات خاطئة كبيرة من قبل لاعبو المنتخبين.
وحصل المنتخب الهولندي على ركلة حرة في الدقيقة 61 لعبها روبين عرضية وشتتها الدفاع التشيلي ، ووصلت لشنايدر الذي سدد كرة قوية ارتدت من الدفاع التشيلي.
وفي الدقيقة 62 تلقى سانشيز تمريرة من وسط الملعب وضعته في انفراد بالحارس الهولندي الذي نجح في التصدي للكرة، وطالب سانشير بضربة جزاء إلا أن الحكم بكاري جاساما أشار باستمرار اللعب.
وواصل سانشيز تهديده للدفاع الهولندي وسدد كرة صاروخية تصدى لها الحارس الهولندي ببراعة في الدقيقة 66، ليرد عليه أرين روبين بتسديدة قوية تصدى لها الحارس التشيلي برافو.
وفي الدقيقة 70 دفع المدير الفني للمنتخب الهولندي لويس فان جال بأول تغيراته بإنزال لاعب وسط الملعب ميرفيس ديباي بدلاً من المهاجم لينس لتأمين وسط ملعبه أمام انطلاقات سانشيز، ودفع المدير الفني لمنتخب تشيلي خورخي سامباولي باللاعب جورج لويس فالديفيا بديلاً من اللاعب سيلفا.
وحصل المنتخب الهولندي على ركلة حرة في الدقيقة 73 لعبها شنايدر تجاه زميله فلار إلا أن المدافع الهولندي فارجاس أبعدها عن المرمى .
ومع الدقيقة 75 دفع المدير الفني للمنتخب الهولندي بثاني تغيراته بالدفع باللاعب فير بديلاً للاعب فيير.
وجاء الهدف الأول في الدقيقة 76، للمنتخب الهولندي من ضربة ركنية يرتقي لها اللاعب فيير وسددها برأسه لتسكن الشباك التشيلية لتصبح النتيجة تقدم هولندا بهدف نظيف.
وكاد اللاعب الهولندي دي يونج أن يحرز هدف التعادل لمنتخب تشيلي في مرماه بالدقيقة 81 من رأسية ارتدت من يد زميله دي فريج إلا أن الحكم أشار باستمرار اللعب.
ونفذ المنتخب الهولندي هجمة مرتدة سريعة قادها روبين ومرر كرة أرضية لزميله ميرفيس الذي وضع الهدف الثاني لمنتخب بلاده في الدقيقة 91، لتنتهي بعدها المباراة بفوز هولندا بهدفين نظيفين.
وبهذه النتيجة ارتفع رصيد المنتخب الهولندي إلى 9 نقاط من 3 انتصارات احتل بهم صدارة مجموعته بينما تجمد رصيد تشيلي عند 6 نقاط من انتصارين وهزيمة ليحتل بها المركز الثاني ويتأهلان سوياً للدور الـ16.
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire